الإجراءات الممكن اتخاذها
على مستوى الفرد
- الانخراط في صفوف المتبرعين بالدم الآن والمساعدة على إنقاذ الأرواح.
- الالتزام بالتبرع المنتظم بالدم والتبرع به على مدار السنة.
- تشجيع الأصدقاء وأفراد الأسرة على الانخراط في صفوف المتبرعين بالدم بانتظام.
- التطوع في العمل في دائرة خدمات الدم للوصول إلى أفراد المجتمع وتوفير الرعاية للمتبرعين بالدم والمساعدة على إدارة الجلسات/ الحملات المتعلقة بالتبرعات بالدم.
- اكتشاف الزمرة الدموية والتسجيل كمتبرع بالدم.
- المشاركة على وسائل التواصل الاجتماعي في الأحداث المتصلة باليوم العالمي للمتبرعين بالدم.
على مستوى وزارات الصحة
- تنظيم الأنشطة الافتراضية الرامية إلى الاحتفال باليوم العالمي للمتبرعين بالدم والمشاركة فيها بتشجيع التبرع بالدم طوعاً ودون مقابل على مستوى الجمهور والحكومة والقطاعات الأخرى.
- الاعتراف بأهمية دور المتبرعين بالدم في تحقيق هدف "تزويد الجميع بدم مأمون" والتغطية الصحية الشاملة.
- توفير الموارد والبنى التحتية لتيسير التبرعات الطوعية بالدم.
- دعم تطوير خدمات منسقة على الصعيد الوطني لنقل الدم تتيح نقل الدم المأمون والمضمون الجودة لجميع السكان بشكل منصف.
- وضع نُظم لضمان جودة الدم ومنتجاته.
- تنزيل مواد المنظمة المتصلة باليوم العالمي للمتبرعين بالدم وتوزيعها على المراكز الصحية.
- مخاطبة وسائل الإعلام بشأن أهمية التبرع بالدم والإنجازات المحققة والتحديات المواجهة في البلد لتلبية احتياجات الدم على المستوى الوطني.
على مستوى الدوائر الوطنية لخدمات نقل الدم
- نشر المعلومات عن أهمية التبرع بالدم.
- نشر المواد الإعلانية التي يمكن تنزيلها من الموقع الإلكتروني الخاص بحملة اليوم العالمي للمتبرعين بالدم وتوزيعها.
- تنظيم احتفال باليوم العالمي للمتبرعين بالدم مما يمكن أن يشمل ما يلي:- دعوة شخصيات سياسية بارزة ومشاهير الفن والرياضة للمساهمة بمقاطع مصوّرة أو إعلامية بشأن أهمية التبرع بالدم؛- إنتاج وتعميم مواد ترويجية على صفحتكم الإلكترونية وقنوات التواصل الاجتماعي؛- القيام بزيارات افتراضية لمراكز الدم ودعوة الجمهور إلى تعلم المزيد عن التبرع بالدم ونقله؛- الترويج في وسائل الإعلام لقصص النجاح البطولية المتعلقة بالتبرع والمتبرعين بالدم.
- تحسين البنى التحتية للتبرع بالدم ورعاية المتبرعين بالدم.
- تركيز الاهتمام على صحة المتبرعين بالدم ورعايتهم وتوفير خدمات جيدة للمتبرعين بالدم.