الوضع في لمحة سريعة
في 3 أيار/ مايو 2021، أعلن وزير الصحة في جمهورية الكونغو الديمقراطية عن انتهاء فاشية مرض فيروس الإيبولا التي أثرت على أربع مناطق صحية هي بيينا وموسيينين وكاتوا وبتيمبو الواقعة داخل مقاطعة كيفو الشمالية
وصف الوضع الراهن
في 3 أيار/ مايو 2021، أعلن وزير الصحة في جمهورية الكونغو الديمقراطية عن انتهاء فاشية مرض فيروس الإيبولا التي أثرت على أربع مناطق صحية هي بيينا وموسيينين وكاتوا وبتيمبو الواقعة داخل مقاطعة كيفو الشمالية. وجاء هذا الإعلان وفقاً لتوصيات المنظمة بعد مرور 42 يوماً على التثبت بالفحص للمرة الثانية من عدم إصابة آخر حالة مؤكدة بالفيروس يوم 21 مارس/ آذار 2021.
وكان قد أعلن عن اندلاع الفاشية يوم 7 شباط/ فبراير 2021 بعد أن ثبت بالفحص إصابة أحد المقيمين بمرض فيروس الإيبولا في مويني/ ماكومو من منطقة ماسويا الصحية التابعة لمقاطعة بيينا. ولم يُحدّد حتى الآن مصدر إصابة الحالة الأولية بالعدوى في هذه الفاشية. وأُبلغ إجمالاً عن 12 حالة (11 حالة مؤكدة وحالة واحدة محتملة)، منها ثماني حالات (73%) كانت حالات معروفة وحالات مخالطين خاضعين للتتبع في وقت الكشف عنها، علماً أنها جميعاً مرتبطة من الناحية الوبائية بسلسلة فريدة من انتقال العدوى. وأبلغ عن جميع حالات الإصابة بمرض فيروس الإيبولا البالغ عددها 12 حالة في أربع مناطق صحية واقعة في مقاطعة كيفو الشمالية، بعد أن أبلغ عن ظهور أعراض المرض في الفترة الواقعة بين 25 كانون الثاني/ يناير و26 شباط/ فبراير 2021. وقد فارقت الحياة ست حالات من بين هذه الحالات، فيما تماثلت الست الأخرى للشفاء عقب حصولها على العلاج المناسب. ويوجد من بين هذه الحالات البالغ عددها 12 حالة عاملان صحيان أُصيبا بالعدوى أثناء رعايتهما للحالة الأولية في هذه الفاشية، وقد نجيا كلاهما. وأُبلغ عن آخر الحالات المؤكدة يوم 1 آذار/ مارس 2021، والتي وقعت جميعها فيما بين أفراد أسر الحالات المؤكدة.
وهذه الفاشية هي الفاشية الثانية عشرة من مرض فيروس الإيبولا المُبلغ عنها في جمهورية الكونغو الديمقراطية منذ اكتشاف الفيروس لأول مرة في عام 1976، وهي الفاشية الثانية في مقاطعة كيفو الشمالية.
وأثناء اندلاع الفاشية في الفترة الواقعة بين 7 شباط/ فبراير و3 أيار/ مايو 2021، حدًدت التحقيقات التي أجريت في جميع الحالات المؤكدة والمحتملة 194 1 مخالطاً في 48 قطاعاً صحياً تابعاً لخمس مناطق صحية. واستكمل المخالطون جميعهم حتى الآن فترة المتابعة التي استغرقت 21 يوماً. وواصلت فرقة متخصصة البحث عن مخالطين لم يخضعوا للمتابعة أو غابوا عن الأنظار أو شُرّدوا منذ انقضاء 42 يوماً على التعرض لآخر مرة لحالة مؤكدة من مرض فيروس الإيبولا ضماناً لعدم تفويت فرصة الكشف عن سلاسل انتقال العدوى. وقد أبلغ أثناء اندلاع الفاشية عن 229 33 إنذاراً موجهاً من 17 منطقة صحية في شعبتي بوتيمبو وبيني التابعتين لإدارة الصحة الإقليمية. وإضافة إلى ذلك، فُحص أكثر من 1.5 مليون مسافر في نقاط الدخول إلى جمهورية الكونغو الديمقراطية، وطُعّم 2000 فرد تقريباً ضد مرض فيروس الإيبولا.
وكان قد أعلن عن اندلاع الفاشية يوم 7 شباط/ فبراير 2021 بعد أن ثبت بالفحص إصابة أحد المقيمين بمرض فيروس الإيبولا في مويني/ ماكومو من منطقة ماسويا الصحية التابعة لمقاطعة بيينا. ولم يُحدّد حتى الآن مصدر إصابة الحالة الأولية بالعدوى في هذه الفاشية. وأُبلغ إجمالاً عن 12 حالة (11 حالة مؤكدة وحالة واحدة محتملة)، منها ثماني حالات (73%) كانت حالات معروفة وحالات مخالطين خاضعين للتتبع في وقت الكشف عنها، علماً أنها جميعاً مرتبطة من الناحية الوبائية بسلسلة فريدة من انتقال العدوى. وأبلغ عن جميع حالات الإصابة بمرض فيروس الإيبولا البالغ عددها 12 حالة في أربع مناطق صحية واقعة في مقاطعة كيفو الشمالية، بعد أن أبلغ عن ظهور أعراض المرض في الفترة الواقعة بين 25 كانون الثاني/ يناير و26 شباط/ فبراير 2021. وقد فارقت الحياة ست حالات من بين هذه الحالات، فيما تماثلت الست الأخرى للشفاء عقب حصولها على العلاج المناسب. ويوجد من بين هذه الحالات البالغ عددها 12 حالة عاملان صحيان أُصيبا بالعدوى أثناء رعايتهما للحالة الأولية في هذه الفاشية، وقد نجيا كلاهما. وأُبلغ عن آخر الحالات المؤكدة يوم 1 آذار/ مارس 2021، والتي وقعت جميعها فيما بين أفراد أسر الحالات المؤكدة.
وهذه الفاشية هي الفاشية الثانية عشرة من مرض فيروس الإيبولا المُبلغ عنها في جمهورية الكونغو الديمقراطية منذ اكتشاف الفيروس لأول مرة في عام 1976، وهي الفاشية الثانية في مقاطعة كيفو الشمالية.
وأثناء اندلاع الفاشية في الفترة الواقعة بين 7 شباط/ فبراير و3 أيار/ مايو 2021، حدًدت التحقيقات التي أجريت في جميع الحالات المؤكدة والمحتملة 194 1 مخالطاً في 48 قطاعاً صحياً تابعاً لخمس مناطق صحية. واستكمل المخالطون جميعهم حتى الآن فترة المتابعة التي استغرقت 21 يوماً. وواصلت فرقة متخصصة البحث عن مخالطين لم يخضعوا للمتابعة أو غابوا عن الأنظار أو شُرّدوا منذ انقضاء 42 يوماً على التعرض لآخر مرة لحالة مؤكدة من مرض فيروس الإيبولا ضماناً لعدم تفويت فرصة الكشف عن سلاسل انتقال العدوى. وقد أبلغ أثناء اندلاع الفاشية عن 229 33 إنذاراً موجهاً من 17 منطقة صحية في شعبتي بوتيمبو وبيني التابعتين لإدارة الصحة الإقليمية. وإضافة إلى ذلك، فُحص أكثر من 1.5 مليون مسافر في نقاط الدخول إلى جمهورية الكونغو الديمقراطية، وطُعّم 2000 فرد تقريباً ضد مرض فيروس الإيبولا.
الاستجابة في مجال الصحة العامة
تولت إدارة الصحة الإقليمية في شعبة بوتيمبو تنسيق الاستجابة في مجال الصحة العامة بالتعاون مع المنظمة.
وفيما يلي التدابير المتخذة استجابةً لفاشية مرض فيروس الإيبولا هذه المندلعة في الفترة من 7 شباط/ فبراير إلى 3 أيار/ مايو 2020:
عقد اجتماعات يومية لتنسيق العمل برئاسة منسق مجموعة المشرفين في بوتيمبو بالتعاون مع الشركاء.
قيام البلدان المتاخمة حدودياً بزيادة قدرات الترصد ووضع خطط بشأن التأهب لمواجهة مرض فيروس الإيبولا
اضطلاع كوادر موظفي المناطق والقطاعات الصحية بأنشطة الترصد بفضل الدعم المالي واللوجستي والموارد البشرية المقدمة من المنظمة. وإضافة إلى ذلك، قدمت المنظمة الدعم لإنشاء نظام للترصد والإنذار وتدريب مديري البيانات في المناطق الصحية على إعداد تقارير يومية دقيقة ومناسبة التوقيت عن الإنذارات الموجهة.
إنشاء اثنتين وعشرين نقطة دخول/ نقطة تفتيش أجرت 869 519 1 فحصاً إجمالاً طوال مدة اندلاع الفاشية.
ورود 332 4 عينة وتحليلها للكشف عن مرض فيروس الإيبولا فيها اعتباراً من بداية اندلاع الفاشية وحتى يوم 1 أيار/ مايو.
القيام بالفترة الممتدة من 7 شباط/ فبراير إلى 31 آذار/ مارس 2021 بتطعيم 898 1 شخصاً، منهم 169 1 شخصاً في منطقة بيينا و360 شخصاً في منطقة كاتوا و297 شخصاً في منطقة بوتيمبو و72 شخصاً آخر في منطقة موسينين. وشكّل العاملون في الخطوط الأمامية 542 شخصاً من هؤلاء المُطعّمين.
إجراء عمليات تقييم، في إطار الاضطلاع بأنشطة الوقاية من العدوى ومكافحتها، لأداء 136 مرفقاً صحياً ذا أولوية في أربع مناطق صحية ورصد أداء 456 مرفقاً صحياً آخر وتزويدها بالدعم في ثماني مناطق صحية أخرى.
لاضطلاع بأنشطة الإبلاغ عن المخاطر وإشراك المجتمع المحلي في جميع المناطق الصحية، والتي انطوت على قيام لجان العمل المجتمعية بزيارة الأسر وتوعيتها بمرض فيروس الإيبولا في المناطق الصحية لكل من بوتيمبو ومابالاكو وكاتوا.
وفيما يلي التدابير المتخذة استجابةً لفاشية مرض فيروس الإيبولا هذه المندلعة في الفترة من 7 شباط/ فبراير إلى 3 أيار/ مايو 2020:
عقد اجتماعات يومية لتنسيق العمل برئاسة منسق مجموعة المشرفين في بوتيمبو بالتعاون مع الشركاء.
قيام البلدان المتاخمة حدودياً بزيادة قدرات الترصد ووضع خطط بشأن التأهب لمواجهة مرض فيروس الإيبولا
اضطلاع كوادر موظفي المناطق والقطاعات الصحية بأنشطة الترصد بفضل الدعم المالي واللوجستي والموارد البشرية المقدمة من المنظمة. وإضافة إلى ذلك، قدمت المنظمة الدعم لإنشاء نظام للترصد والإنذار وتدريب مديري البيانات في المناطق الصحية على إعداد تقارير يومية دقيقة ومناسبة التوقيت عن الإنذارات الموجهة.
إنشاء اثنتين وعشرين نقطة دخول/ نقطة تفتيش أجرت 869 519 1 فحصاً إجمالاً طوال مدة اندلاع الفاشية.
ورود 332 4 عينة وتحليلها للكشف عن مرض فيروس الإيبولا فيها اعتباراً من بداية اندلاع الفاشية وحتى يوم 1 أيار/ مايو.
القيام بالفترة الممتدة من 7 شباط/ فبراير إلى 31 آذار/ مارس 2021 بتطعيم 898 1 شخصاً، منهم 169 1 شخصاً في منطقة بيينا و360 شخصاً في منطقة كاتوا و297 شخصاً في منطقة بوتيمبو و72 شخصاً آخر في منطقة موسينين. وشكّل العاملون في الخطوط الأمامية 542 شخصاً من هؤلاء المُطعّمين.
إجراء عمليات تقييم، في إطار الاضطلاع بأنشطة الوقاية من العدوى ومكافحتها، لأداء 136 مرفقاً صحياً ذا أولوية في أربع مناطق صحية ورصد أداء 456 مرفقاً صحياً آخر وتزويدها بالدعم في ثماني مناطق صحية أخرى.
لاضطلاع بأنشطة الإبلاغ عن المخاطر وإشراك المجتمع المحلي في جميع المناطق الصحية، والتي انطوت على قيام لجان العمل المجتمعية بزيارة الأسر وتوعيتها بمرض فيروس الإيبولا في المناطق الصحية لكل من بوتيمبو ومابالاكو وكاتوا.
تقييم المنظمة للمخاطر
في 3 أيار/ مايو 2021، أعلنت وزارة الصحة في جمهورية الكونغو الديمقراطية عن انتهاء انتقال عدوى مرض فيروس الإيبولا بين البشر في مقاطعة كيفو الشمالية في ظل مرور أكثر من 42 يوماً (فترتا حضانة اثنتان كحد أقصى) على موعد التثبت بالفحص للمرة الثانية من عدم إصابة آخر حالة مؤكدة بالفيروس. وتشير منظمة الصحة العالمية في تقديرها إلى أن نظام الترصد المعمول به أثبت قدرته على كشف الحالات. وصاغت وزارة الصحة خطة تستغرق 90 يوماً تنطوي على تعزيز قدرات نظم ترصد الصحة العامة وتدعيمها.
وتلاحظ المنظمة أن خطورة معاودة ظهور مرض فيروس الإيبولا ما زالت قائمة، لأن فيروس الإيبولا في جمهورية الكونغو الديمقراطية حيواني التوطّن، ويمكن أن يدوم في بعض سوائل أجسام الناجين لعدة أشهر، وقد يسفر في حالات نادرة عن انتقال ثانوي للعدوى. وإضافة إلى ذلك، ليس من غير المألوف أن تحدث حالات متفرقة في أعقاب اندلاع فاشية كبرى. وتعد معاودة ظهور مرض فيروس الإيبولا مشكلة كبرى في مجال الصحة العامة بجمهورية الكونغو الديمقراطية، ولا تزال هناك فجوات تتخلل قدرة البلد على الاستعداد لمواجهة الفاشيات والاستجابة لها. ويؤدي اقتران العوامل البيئية والاجتماعية والاقتصادية مثل الفقر، وانعدام ثقة المجتمع المحلي، وضعف النظم الصحية، وانعدام الاستقرار السياسي، إلى تسريع وتيرة معدل ظهور مرض فيروس الإيبولا في جمهورية الكونغو الديمقراطية.
وقد تؤدي طوارئ صحية أخرى، مثل فيروس كورونا المستجد (كوفيد-19) وفاشيتيْ الكوليرا والحصبة، إلى تقويض قدرة البلد على الإسراع في الكشف عن معاودة ظهور حالات الإصابة بمرض فيروس الإيبولا والاستجابة لها.
وأُبلغ منذ يوم 10 آذار/ مارس 2020، الذي سجلت فيه أول حالة مؤكدة للإصابة بمرض كوفيد-19 في جمهورية الكونغو الديمقراطية، عمّا مجموعه 962 29 حالة مؤكدة للإصابة بهذا المرض و766 وفاة في أنحاء البلد بأسره لغاية يوم 1 أيار/ مايو 2021.
وتلاحظ المنظمة أن خطورة معاودة ظهور مرض فيروس الإيبولا ما زالت قائمة، لأن فيروس الإيبولا في جمهورية الكونغو الديمقراطية حيواني التوطّن، ويمكن أن يدوم في بعض سوائل أجسام الناجين لعدة أشهر، وقد يسفر في حالات نادرة عن انتقال ثانوي للعدوى. وإضافة إلى ذلك، ليس من غير المألوف أن تحدث حالات متفرقة في أعقاب اندلاع فاشية كبرى. وتعد معاودة ظهور مرض فيروس الإيبولا مشكلة كبرى في مجال الصحة العامة بجمهورية الكونغو الديمقراطية، ولا تزال هناك فجوات تتخلل قدرة البلد على الاستعداد لمواجهة الفاشيات والاستجابة لها. ويؤدي اقتران العوامل البيئية والاجتماعية والاقتصادية مثل الفقر، وانعدام ثقة المجتمع المحلي، وضعف النظم الصحية، وانعدام الاستقرار السياسي، إلى تسريع وتيرة معدل ظهور مرض فيروس الإيبولا في جمهورية الكونغو الديمقراطية.
وقد تؤدي طوارئ صحية أخرى، مثل فيروس كورونا المستجد (كوفيد-19) وفاشيتيْ الكوليرا والحصبة، إلى تقويض قدرة البلد على الإسراع في الكشف عن معاودة ظهور حالات الإصابة بمرض فيروس الإيبولا والاستجابة لها.
وأُبلغ منذ يوم 10 آذار/ مارس 2020، الذي سجلت فيه أول حالة مؤكدة للإصابة بمرض كوفيد-19 في جمهورية الكونغو الديمقراطية، عمّا مجموعه 962 29 حالة مؤكدة للإصابة بهذا المرض و766 وفاة في أنحاء البلد بأسره لغاية يوم 1 أيار/ مايو 2021.
نصائح المنظمة
فيما يلي تدابير تنصح المنظمة باتخاذها بشأن الحد من المخاطر بوصفها وسيلة فعالة لتقليل معدل انتقال مرض فيروس الإيبولا بين صفوف بني البشر:
الحد من خطورة انتقال المرض من الحياة البرية إلى الإنسان من جراء ملامسة خفافيش الفاكهة أو القرود/ السعادين المصابة بعدوى المرض واستهلاك لحومها النيئة. وينبغي مناولة الحيوانات عقب ارتداء القفازات وغيرها من الملابس الواقية المناسبة، ولابد من طهي المنتجات الحيوانية (من دماء ولحوم) طهياً جيداً قبل استهلاكها.
• الحد من خطورة انتقال العدوى من إنسان إلى آخر بواسطة المخالطة المباشرة أو الحميمة لمن يبدون أعراض الإصابة بمرض الإيبولا، وخصوصاً سوائل أجسامهم. وينبغي ارتداء معدات الحماية الشخصية المناسبة عند رعاية المرضى المصابين باعتلالات. ويلزم المواظبة على غسل اليدين عقب زيارة المرضى في المستشفى، وكذلك عقب جسّ أي واحد من سوائل أجسامهم أو ملامسته.
• مواصلة تدريب القوى العاملة الصحية وإعادة تدريبها على الكشف المبكر عن حالات مرض فيروس الإيبولا وعزلها وعلاجها، وكذلك على ممارسات الدفن الآمن والكريم والنُهج المتبعة في الوقاية من العدوى ومكافحتها بين صفوف الأفراد المحيطين بالمرضى؛ وضمان توفير التدريب بشكل روتيني في المرافق الصحية على الوقاية من العدوى ومكافحتها ودمجها في مناهج إعداد المهنيين الصحيين.
• ضمان توافر معدات الوقاية الشخصية ولوازم الوقاية من العدوى ومكافحتها لغرض التدبير العلاجي لحالات المرضى وإزالة التلوث
• إجراء تقييمات (بواسطة بطاقات التسجيل) لمعدلات تقيّد المرافق الصحية بتدابير الوقاية من العدوى ومكافحتها في مجال التأهب للتدبير العلاجي لحالات مرضى الإيبولا (بما يشمل خدمات الإمداد بالمياه والصرف الصحي والنظافة الصحية، ولوازم معدات الوقاية الشخصية لإدارة النفايات، وقدرات الفرز/ الفحص، وما إلى ذلك) ومواصلة تزويد المرافق بالدعم اللازم في مجال وضع خطط عمل وتنفيذها لسدّ الثغرات المحددة
• إنشاء برنامج وطني ومركز تنسيق وطني بشأن الوقاية من العدوى ومكافحتها لمساعدة النظام الصحي في المضي قدماً صوب تطبيق الحد الأدنى من متطلبات الوقاية من العدوى ومكافحتها ووضع خطة بشأن التأهب للوقاية من عدوى الفاشيات ومكافحتها في المستقبل.
• الاستعداد لتطعيم العاملين الصحيين
• إشراك المجتمعات المحلية في تعزيز ممارسات الدفن الآمن والكريم
وبناءً على التقييم الحالي للمخاطر والبينات المتوفرة سابقاً عن فاشيات الإيبولا، لا تنصح المنظمة بفرض أية قيود على حركة السفر ولا على التبادل التجاري في جمهورية الكونغو الديمقراطية.
الحد من خطورة انتقال المرض من الحياة البرية إلى الإنسان من جراء ملامسة خفافيش الفاكهة أو القرود/ السعادين المصابة بعدوى المرض واستهلاك لحومها النيئة. وينبغي مناولة الحيوانات عقب ارتداء القفازات وغيرها من الملابس الواقية المناسبة، ولابد من طهي المنتجات الحيوانية (من دماء ولحوم) طهياً جيداً قبل استهلاكها.
• الحد من خطورة انتقال العدوى من إنسان إلى آخر بواسطة المخالطة المباشرة أو الحميمة لمن يبدون أعراض الإصابة بمرض الإيبولا، وخصوصاً سوائل أجسامهم. وينبغي ارتداء معدات الحماية الشخصية المناسبة عند رعاية المرضى المصابين باعتلالات. ويلزم المواظبة على غسل اليدين عقب زيارة المرضى في المستشفى، وكذلك عقب جسّ أي واحد من سوائل أجسامهم أو ملامسته.
• مواصلة تدريب القوى العاملة الصحية وإعادة تدريبها على الكشف المبكر عن حالات مرض فيروس الإيبولا وعزلها وعلاجها، وكذلك على ممارسات الدفن الآمن والكريم والنُهج المتبعة في الوقاية من العدوى ومكافحتها بين صفوف الأفراد المحيطين بالمرضى؛ وضمان توفير التدريب بشكل روتيني في المرافق الصحية على الوقاية من العدوى ومكافحتها ودمجها في مناهج إعداد المهنيين الصحيين.
• ضمان توافر معدات الوقاية الشخصية ولوازم الوقاية من العدوى ومكافحتها لغرض التدبير العلاجي لحالات المرضى وإزالة التلوث
• إجراء تقييمات (بواسطة بطاقات التسجيل) لمعدلات تقيّد المرافق الصحية بتدابير الوقاية من العدوى ومكافحتها في مجال التأهب للتدبير العلاجي لحالات مرضى الإيبولا (بما يشمل خدمات الإمداد بالمياه والصرف الصحي والنظافة الصحية، ولوازم معدات الوقاية الشخصية لإدارة النفايات، وقدرات الفرز/ الفحص، وما إلى ذلك) ومواصلة تزويد المرافق بالدعم اللازم في مجال وضع خطط عمل وتنفيذها لسدّ الثغرات المحددة
• إنشاء برنامج وطني ومركز تنسيق وطني بشأن الوقاية من العدوى ومكافحتها لمساعدة النظام الصحي في المضي قدماً صوب تطبيق الحد الأدنى من متطلبات الوقاية من العدوى ومكافحتها ووضع خطة بشأن التأهب للوقاية من عدوى الفاشيات ومكافحتها في المستقبل.
• الاستعداد لتطعيم العاملين الصحيين
• إشراك المجتمعات المحلية في تعزيز ممارسات الدفن الآمن والكريم
وبناءً على التقييم الحالي للمخاطر والبينات المتوفرة سابقاً عن فاشيات الإيبولا، لا تنصح المنظمة بفرض أية قيود على حركة السفر ولا على التبادل التجاري في جمهورية الكونغو الديمقراطية.
معلومات إضافية
القضاء على فاشية الإيبولا الثانية عشرة – جمهورية الكونغو الديمقراطية
أخبار عن فاشيات الأمراض، مرض فيروس الإيبولا – جمهورية الكونغو الديمقراطية، 10 شباط/ فبراير 2021
صحيفة وقائع عن مرض فيروس الإيبولا
تاريخ مرض فيروس الإيبولا في جمهورية الكونغو الديمقراطية
الرعاية الداعمة الأمثل لمرض فيروس الإيبولا: إجراءات التشغيل المعيارية في مجال التدبير العلاجي السريري
الإيبولا: وثائق إرشادية تقنية موجهة إلى الموظفين الطبيين
نصيحة مؤقتة صادرة عن منظمة الصحة العالمية بشأن انتقال مرض فيروس الإيبولا عن طريق الاتصال الجنسي
أخبار عن فاشيات الأمراض، مرض فيروس الإيبولا – جمهورية الكونغو الديمقراطية، 10 شباط/ فبراير 2021
صحيفة وقائع عن مرض فيروس الإيبولا
تاريخ مرض فيروس الإيبولا في جمهورية الكونغو الديمقراطية
الرعاية الداعمة الأمثل لمرض فيروس الإيبولا: إجراءات التشغيل المعيارية في مجال التدبير العلاجي السريري
الإيبولا: وثائق إرشادية تقنية موجهة إلى الموظفين الطبيين
نصيحة مؤقتة صادرة عن منظمة الصحة العالمية بشأن انتقال مرض فيروس الإيبولا عن طريق الاتصال الجنسي