الاستعداد لعقد اجتماع تاريخي رفيع المستوى للأمم المتحدة بشأن التغطية الصحية الشاملة
أعربت الدول الأعضاء عن قلقها من أن ملايين الأشخاص لا يستطيعون الاستفادة من تدخلات منقذة للأرواح ومعززة للصحة. ويؤثر الإنفاق الباهظ على الصحة من الجيوب الخاصة على أكثر من 1 مليار شخص، مما يلقي بمئات الملايين من الناس في دوامة الفقر المدقع. وقد تفاقم هذا الوضع بسبب جائحة كوفيد-19.
واستجابة لذلك، وافقت الدول الأعضاء على قرار يدعم الأعمال التحضيرية لاجتماع الأمم المتحدة الرفيع المستوى بشأن التغطية الصحية الشاملة في أيلول/ سبتمبر 2023. ويقصد بالتغطية الصحية الشاملة حصول جميع الناس على مجموعة كاملة من الخدمات الصحية الجيدة التي يحتاجون إليها دون التعرض لضوائق مالية.
وفي تحول جذري في السياسات، أعربت الدول الأعضاء في البلدان المرتفعة والمتوسطة والمنخفضة الدخل على السواء عن التزامها القوي بإعادة توجيه نظمها الصحية القائمة على الرعاية الصحية الأولية باعتبار ذلك أساسا لتحقيق الصحة للجميع والوصول أولا إلى من هم أبعد تخلفا عن الركب. ويمكن تقديم نحو 90٪ من تدخلات التغطية الصحية الشاملة باستخدام نهج الرعاية الصحية الأولية؛ بدءا من تعزيز الصحة إلى الوقاية والعلاج وإعادة التأهيل والرعاية التلطيفية، مما قد ينقذ أرواح 60 مليون شخص بحلول عام 2030.
وشددت الدول الأعضاء على أهمية إظهار الالتزام السياسي على أعلى مستوى في الاجتماع الرفيع المستوى في أيلول/سبتمبر بهدف التوصل إلى إعلان موجز وعملي المنحى بشأن التغطية الصحية الشاملة.
وثائق ذات صلة
م ت152(5)
التحضير للاجتماع الرفيع المستوى للجمعية العامة للأمم المتحدة المعني بالتغطية الصحية الشاملة
هناك حاجة إلى خطط وطنية أقوى للرعاية الطارئة للتصدي لجميع الأخطار
دعت جمعية الصحة العالمية في قرار جديد اعتمدته اليوم إلى بذل جهود إضافية في الوقت المناسب على الصعيد العالمي لتعزيز عملية تخطيط خدمات عالية الجودة الرعاية الطارئة والحرجة والجراحية وتوفيرها. وتشكّل خدمات الرعاية الطارئة والحرجة والجراحية المتينة أساس قدرة النظم الصحية الوطنية على الاستجابة بفعالية لأحداث الطوارئ، بما في ذلك جميع الأخطار.
وإذ يساورها القلق من أن جائحة كوفيد-19 كشفت عن ثغرات واسعة النطاق في قدرة خدمات الرعاية الطارئة والحرجة والجراحية والاستعداد لتقديمها على الصعيد العالمي، تحث الجمعية الدول الأعضاء على أن تقوم، من جملة أمور أخرى، بإعداد سياسات وطنية للتمويل المستدام والحوكمة الفعالة وحصول الجميع على الرعاية الطارئة والحرجة والجراحية القائمة على الاحتياجات؛ وتعزيز اتباع نُهج أكثر اتساقاً وشمولاً ويسراً لضمان فعالية الرعاية الطارئة والحرجة والجراحية في حالات الكوارث وفي السياقات الهشّة والمناطق المتضررة من النزاعات.
وتطلب الجمعية إلى الأمانة أن تقدم تقارير مرحلية عن تنفيذ هذا القرار في الأعوام 2025 و2027 و2029.
وثائق ذات صلة
الرعاية الطارئة والحرجة والجراحية المتكاملة من أجل تحقيق التغطية الصحية الشاملة والحماية من الطوارئ الصحية
روابط ذات صلة
- الخدمات والنظم السريرية: الرعاية الطارئة والحرجة
اعتماد "أفضل الخيارات" الأعلى المردودية لإنقاذ الأرواح من الأمراض غير السارية
أقر المندوبون اليوم قائمة جديدة من التدخلات العالية المردودية التي أوصت بها المنظمة باعتبارها "أفضل الخيارات" للمساعدة في الوقاية من الأمراض غير السارية ومكافحتها. وتشمل القائمة عددا متزايدا من "أفضل الخيارات"، مما يمنح البلدان من جميع فئات الدخل مزيدا من الخيارات لإنقاذ المزيد من الأرواح من أشد الأمراض فتكا في العالم.
وتشمل هذه التدخلات تدخلات وقائية مثل تقديم الدعم لمساعدة الأفراد على الإقلاع عن التدخين، وتشجيع ودعم الرضاعة الطبيعية، وسياسات حماية الأطفال من التسويق الضار للأغذية.
وتشمل القائمة المحدثة بـ"أفضل الخيارات" أيضا علاج أمراض الربو والانسداد الرئوي المزمن والتشخيص والعلاج المبكر للسرطانات مثل سرطان الثدي وسرطان عنق الرحم وسرطان القولون والمستقيم وسرطان الأطفال. وتدمج أيضا الكشف المبكر للسرطان وعلاجه الشامل لدى المصابين بفيروس العوز المناعي البشري.
وستساعد هذه التدخلات البلدان على تسريع الإجراءات الوطنية للوقاية من الأمراض غير السارية ومكافحتها، وتسريع وتيرة التقدم نحو تحقيق الغاية 3-4 من أهداف التنمية المستدامة، وتمهيد الطريق أمام زيادة الالتزام السياسي في الفترة التي تسبق الاجتماع الرفيع المستوى الرابع للجمعية العامة للأمم المتحدة بشأن الوقاية من الأمراض غير السارية ومكافحتها في عام 2025.
وأحاطت جمعية الصحة علماً أيضا بالتقرير عن خطة التسريع لدعم الدول الأعضاء في تنفيذ التوصيات المتعلقة بالوقاية من السمنة وتدبيرها علاجيا على مدى الحياة. ويعكف 28 بلدا على بدء تنفيذ خطة التسريع، وسيُسجّل التقدم المحرز وتقدم تقارير عنه إلى الجمعية. وستثري تجارب هذه البلدان السياسات والإجراءات التي تتخذها سائر الدول الأعضاء لتسريع الإجراءات المتعلقة بالسمنة.
وثائق ذات صلة
م ت152 (11)
الإعلان السياسي المنبثق عن الاجتماع الرفيع المستوى الثالث للجمعية العامة المعني بالوقاية من الأمراض غير المعدية (غير السارية) ومكافحتها والصحة النفسية
تمديد خطة العمل العالمية بشأن صحة اللاجئين والمهاجرين حتى عام 2030
يحق للاجئين والمهاجرين الحصول على الخدمات الصحية أثناء رحلتهم وفي البلد المضيف دون التعرض لضوائق مالية. ويحتل هذا الجهد مكانة مهمة في الحملة العالمية الشاملة لتحقيق التغطية الصحية الشاملة بحلول عام 2030.
وقد اتفقت الدول الأعضاء اليوم في اللجنة "ب" على قرار يقضي بتمديد خطة عمل المنظمة العالمية بشأن تعزيز صحة اللاجئين والمهاجرين حتى عام 2030. وتتناول خطة العمل العالمية مختلف التحديات التي يواجهها اللاجئون والمهاجرون وتحدد تدابير محددة يتعين اتخاذها، من قبيل:
- إعادة توجيه النظم الصحية لتشمل خدمات وبرامج وسياسات صحية متكاملة وشاملة للاجئين والمهاجرين، في إطار مبادئ التغطية الصحية الشاملة؛
- رصد نتائج السياسات والخطط والتدخلات الصحية المتعلقة باللاجئين والمهاجرين للسماح بتحديث وإعادة تصميم تلك الإجراءات في البلدان؛
- زيادة قدرة النظم الصحية على تلبية الاحتياجات الصحية المحددة للاجئين والمهاجرين وتوفير الخدمات الصحية التي تراعي الاحتياجات الثقافية والدينية واللغوية للشخص؛
- دمج صحة اللاجئين والمهاجرين في المبادرات والشراكات والمنتديات الصحية العالمية والإقليمية والوطنية.
ويقدم القرار مجموعة من الإجراءات التي يتعين على أمانة المنظمة اتخاذها، من قبيل عقد مشاورات غير رسمية مرة كل سنتين على الأقل مع الدول الأعضاء لتحديد التحديات وتبادل الدروس المستفادة وأفضل الممارسات لتنفيذ الإجراءات في إطار خطة العمل العالمية للمنظمة؛ وتقديم المساعدة التقنية، وإعداد المبادئ التوجيهية وتعزيز تبادل المعارف؛ فضلا عن التعاون والتنسيق داخل الدول الأعضاء وفيما بينها.
ويأتي القرار قبل المشاورة العالمية الثالثة بشأن صحة اللاجئين والمهاجرين التي ستعقد في حزيران/يونيو 2023، والتي تهدف إلى تقييم التقدم المحرز، وحشد المزيد من الالتزام السياسي بشأن صحة اللاجئين والمهاجرين، وإثراء مداولات السياسات في المستقبل، بما في ذلك الاجتماع الرفيع المستوى المقبل للجمعية العامة لعام 2023 بشأن التغطية الصحية الشاملة، وإرشاد التنفيذ المستمر لخطة العمل العالمية للمنظمة.
وستقدم أمانة المنظمة تقريرا عن التقدم المحرز في تنفيذ هذا القرار إلى جمعية الصحة في الأعوام 2025 و2027 و2029.
وثائق ذات صلة
م ت152 (17)
تمديد خطة العمل العالمية لمنظمة الصحة العالمية بشأن تعزيز صحة الالجئين والمهاجرين، 2019-2023 حتى عام 2030
روابط ذات صلة
- صحيفة وقائع: صحة اللاجئين والمهاجرين
تمديد استراتيجية المنظمة بشأن الطب التقليدي حتى عام 2025
وافقت جمعية الصحة العالمية اليوم على تمديد استراتيجية المنظمة بشأن الطب التقليدي للفترة 2014-2023 لسنتين إضافيتين حتى عام 2025. وطلبت الجمعية إلى المدير العام صياغة استراتيجية عالمية جديدة للفترة 2025-2034 وتقديمها إلى جمعية الصحة العالمية الثامنة والسبعين في عام 2025 لكي تنظر فيها.
وأشادت الجمعية بالجهود التي تبذلها الدول الأعضاء لتقييم إمكانات الطب التقليدي والتكميلي من خلال نهج مسند بالبيّنات، بما في ذلك البحوث السريرية الدقيقة. وسلّمت أيضاً بقيمة وتنوع ثقافات الشعوب الأصلية والمجتمعات المحلية ومعارفها التقليدية الشاملة.
وسلط القرار الضوء على أهمية دور المنظمة في تقديم الدعم التقني من أجل إدماج الطب التقليدي والتكميلي المسند بالبيّنات في النظم والخدمات الصحية الوطنية، ودعم تنظيم ممارسات ومنتجات الطب التقليدي والتكميلي وممارسيه.
وفي إطار استراتيجية الفترة 2014-2023، تدعم المنظمة البلدان التي ترغب في وضع سياسة استباقية بشأن هذا الجزء الهام من الرعاية الصحية - والذي غالبا ما يكون حيويا ومتوسعا. وتمكّن السياسة الاستراتيجية للمنظمة والدعم التقني الذي تقدمه البلدان من تسخير إمكانات الطب التقليدي والتكميلي للمساهمة في الصحة والرفاه والرعاية الصحية التي تركز على الأفراد.
ومنذ عام 2014، ركزت المنظمة على بناء قاعدة معارف من أجل الإدارة الفعالة للطب التقليدي والتكميلي وإدماج الطب التقليدي والتكميلي المسند بالبينات والمأمون وذي الجودة في النظم والخدمات الصحية الوطنية وتنظيمه والإشراف عليه على النحو الملائم.
وثائق ذات صلة
م ت152/37
استراتيجية المنظمة بشأن الطب التقليدي: 2014-2023، تقرير من المدير العام
روابط ذات صلة
قرار بشأن زيادة إتاحة الأكسجين الطبي
أقرّت الدول الأعضاء قرارا يسلّم بالدور الحاسم للأكسجين الطبي في علاج نقص تأكسج الدم (نقص الأكسجين في الدم) عند الإصابة بالعديد من الأمراض، بما في ذلك الالتهاب الرئوي والسل، ولا سيما عند كبار السن وغيرهم من الفئات الضعيفة، ولأغراض الجراحة وعلاج الرضوح.
وتفتقر العديد من المرافق الصحية في البلدان النامية إلى الوصول دون انقطاع إلى الأكسجين الطبي، مما يؤدي إلى وفيات يمكن الوقاية منها - وهي مشكلة تفاقمت بسبب جائحة كوفيد-19، عندما تجاوزت الحاجة إلى الأكسجين الطبي قدرات العديد من النظم الصحية.
وقد أدرج الأكسجين في قائمة المنظمة النموذجية للأدوية الأساسية منذ عام 1979 وأدرج في قائمة المنظمة النموذجية للأدوية الأساسية للأطفال منذ طبعتها الأولى في عام 2007. ولا توجد بدائل علاجية للأكسجين في هاتين القائمتين النموذجيتين.
ويسلّم هذا القرار بأن توليد الأكسجين الطبي وتوزيعه يتطلبان بنية تحتية متخصصة. ويؤكد أيضا الحاجة إلى توزيعه بأمان ودقة باستخدام أجهزة طبية عالية الجودة وبالاستعانة بقوى عاملة صحية متعددة التخصصات تشمل المهندسين.
ويحث القرار الجديد الدول الأعضاء على إنشاء نُظُم الأكسجين الطبي الوطنية ودون الوطنية، حسب الاقتضاء، لضمان تزويد مرافق الرعاية الصحية على جميع المستويات، بما في ذلك المرافق الريفية والحضرية سواءً بسواء، بالأكسجين الطبي بلا انقطاع. ويؤكد دور المنظمة في دعم الدول الأعضاء من خلال وضع المبادئ التوجيهية والمواصفات التقنية وأدوات التنبؤ والمواد التدريبية وغيرها من الموارد، ومن خلال تقديم الدعم التقني المصمم خصيصا لتحسين إتاحة الأكسجين الطبي لتلبية احتياجات النظم الصحية في البلدان النامية.
وثائق ذات صلة
م ت152(4)
زيادة إتاحة الأكسجين الطبي
روابط ذات صلة
- موضوع صحي: الأكسجين
المندوبون يسلطون الضوء على الإجراءات ذات الأولوية لاستدراك التأخر في خدمات التمنيع واستعادتها وتعزيزها
شاركت الدول الأعضاء والشركاء اليوم في مائدة مستديرة استراتيجية عنوانها "من أجل غدٍ أكثر أماناً وصحة من خلال استعادة خدمات التمنيع الأساسي اليوم". ويندرج التمنيع ضمن البرامج التي تحظى بالأولوية لدى المنظمة، ولا سيما في عام 2023، في أعقاب النكسات الكبيرة الناجمة عن جائحة كوفيد-19. ولم يحصل 67 مليون طفل على لقاح أساسي واحد على الأقل خلال السنوات الثلاث الماضية، ولذلك فإن المهم الوصول إلى هؤلاء الأطفال على وجه الاستعجال.
وستتطلب الجهود الرامية إلى الوصول إلى الأطفال الذين لم يحصلوا على جرعة واحدة (الأطفال الذين لم يتلقوا جرعة واحدة من اللقاح) بذل جهود من المنظمات والأفراد على جميع المستويات - العالمية والوطنية والمحلية – لتدارك التأخر في التغطية بالتطعيم، واستعادة وتعزيز برامج التمنيع. وكما أشار الدكتور جورج موينيا، أحد العاملين في مجال الصحة المجتمعية، فإن "العاملين في مجال الصحة المجتمعية يعرفون مكان وجود الأطفال الذين لم يحصلوا على جرعة واحدة، ولا يحتاجون إلى خرائط مجتمعاتهم".
وأتاحت المائدة المستديرة اليوم مناقشة بروح من التعاون بشأن دور العاملين الصحيين المجتمعيين والعاملين الصحيين في الخطوط الأمامية في جهود تدارك التأخر، إلى جانب التمويل والشراكات اللازمة للتعافي من الاضطرابات التي شهدتها البرامج وتعزيز النظم لضمان الوصول المنصف إلى خدمات التمنيع.
وقدمت الجلسةَ الدكتورة كيت أوبراين، مديرة التمنيع واللقاحات والمستحضرات البيولوجية لدى المنظمة، وأدارتها رينيه نجاماو، وشارك فيها الدكتور تيدروس أدحانوم غيبريسوس، المدير العام للمنظمة؛ والدكتور علي حاجي آدم أبو بكر، وزير الصحة في الصومال؛ والدكتور سيث بيركلي، الرئيس التنفيذي لتحالف اللقاحات "غافي"؛ والدكتور ياسين تشولاكوف، عامل صحي من كندا؛ والدكتور جورج موينيا، عامل صحي مجتمعي من غانا؛ والدكتورة شيتال شارما، كبيرة مستشاري التمنيع، مجموعةCORE ؛ والدكتور أندريه كازاكو من وزارة الصحة في مولدوفا.
وفي ختام الجلسة، قال الدكتور بروس أيلوارد، المدير العام المساعد للمنظمة لشؤون التغطية الصحية الشاملة مدى الحياة "أمامنا حالة طوارئ. الساعة تدق، وسنعمل الآن ونعمل معا".
روابط ذات صلة:
استئصال شلل الأطفال والتخطيط للمرحلة الانتقالية
استعرضت جمعية الصحة العالمية الفرصة الفريدة من المنظور الوبائي على مدى الأشهر الستة المقبلة للقضاء على السلاسل المتبقية لانتقال فيروس شلل الأطفال البري المتوطن. ويتعين تكييف العمليات للوصول إلى الأطفال المتبقين الذين لم يتلقوا التطعيم أو الذين يعانون من نقص التطعيم في مناطق جغرافية محلية محددة.
وأشارت الجمعية إلى أن الجهود الرامية إلى استئصال شلل الأطفال لا تزال تشكل طارئة صحية عامة تثير قلقا دوليا بموجب اللوائح الصحية الدولية، وحثت البلدان على التقليل إلى أدنى حد من خطر انتشار المرض في المناطق الخالية من شلل الأطفال وعواقبه.
وفي الوقت ذاته، دعا المندوبون إلى مواصلة تقديم الدعم العالمي لهذا الجهد، لضمان حشد جميع الالتزامات المالية والسياسية اللازمة لتحقيق النجاح. وأشار المندوبون إلى دور البنية التحتية الخاصة بشلل الأطفال في جهود الصحة العامة الأوسع نطاقا، وحثوا على دمج هذه البنية التحتية في خطط صحية وطنية تراعي السياق.
وفي الختام، دعت الجمعية إلى التعاون الجماعي والعالمي للوصول إلى عالم خال من شلل الأطفال مرة واحدة وإلى الأبد على نحو مستدام.
روابط ذات صلة
- قصة إخبارية: عالم واحد: العمل معا لتحقيق هدف واحد مشترك